حل الوحدة الثانية مادة التاريخ ثاني ثانوي مسارات فصل ثاني 1446
تحميل
ملفات اخرى
-
اختبار
نموذج اختبار تاريخ ثاني ثانوي مسارات الفصل الثاني 1446 -
اوراق
اوراق عمل تاريخ ثاني ثانوي مسارات الفصل الثاني 1446
-
اوراق
اوراق عمل تاريخ ثاني ثانوي مسارات ف2 1446 محلول
-
ملخص
ملخص تاريخ ثاني ثانوي مسارات الفصل الثاني 1446 pdf
-
حل
حل الوحدة الاولى علم التاريخ مادة التاريخ ثاني ثانوي مسارات ف2 -
حل
حل الوحدة الثالثة التاريخ ثاني ثانوي مسارات فصل ثاني 1446
- حل الوحدة الثانية المملكة العربية السعودية العمق الحضاري مادة التاريخ الصف الثاني الثانوي مسارات الفصل الدراسي الثاني 1446 pdf - حلول الوحدة الثانية مادة التاريخ السنة الثانية المشتركة - الترم الثاني 1446.
- حل كتاب التاريخ ثاني ثانوي مسارات فصل ثاني 1446.
- حل الوحدة الثانية المملكة العربية السعودية العمق الحضاري ثاني الثانوي مسارات ف2.
تتميز المملكة العربية السعودية بعمق حضاري بارز تمثل في كثير من الشواهد الأثرية، والحوادث التاريخية والمعالم الجغرافية المؤثرة في المنطقة والعالم، وذلك على مدى العصور المختلفة التي تمتد الآلاف من السنين. - ولقد تنوع هذا العمق الحضاري فيما توافر من معلومات عن الدلائل والمعاني التاريخية للموقع الجغرافي لشبه الجزيرة العربية، وأسواق العرب الثرية بالنشاط الحضاري، وتأسيس الممالك العربية، والنتاج الأدبي والاقتصادي للمنطقة على مدى تلك العصور القديمة، والأهم من هذا كون المملكة العربية السعودية مهبط الوحي، وقبلة المسلمين، ومثوى خاتم النبيين محمد .
- تَشْغَل المملكة العربية السعودية معظم مساحة شبه الجزيرة العربية، وتقع في الزاوية الجنوبية الغربية من قارة آسيا، لتصبح في موقع متميز جعلها ملتقى لقارات آسيا وإفريقيا وأوروبا.
- يتميز هذا الموقع بأنه جعل شبه الجزيرة العربية في الماضي وإلى اليوم مكان اتصال ورابطا حضاريا بين دول العالم من نواح مختلفة فمن الناحية الاقتصادية أصبحت شبه الجزيرة العربية محوراً مهماً في العلاقات بين دول هذه القارات الثلاث ومجتمعاتها.
- ومن الناحية الاجتماعية كانت شبه الجزيرة العربية مصدر هجرات السكان إلى دول أخرى. ومن الناحية الثقافية تمكنت شبه الجزيرة العربية من التأثر بمحيطها الذي ترتبط به. ومن الناحية الدينية أصبحت مصدر إشعاع ) للعالم عندما ظهر الإسلام فيها وانتشر في مناطق كثيرة.
- الآثار
- الدرس الثامن الآثار والمصادر : عثر الآثاريون والمؤرخون بعد الحفريات والمسح الأثري على اكتشافات المواقع متعددة تؤكد أن استقرار الإنسان في المملكة العربية السعودية يعود إلى حقبة قديمة جداً تصل إلى نحو ٧٥٠ ألف سنة قبل الميلاد، وربما أكثر من ذلك، مثل موقع الشُّويحطية) الذي يقع شمال غرب مدينة سكاكا في منطقة الجوف، وموقع (صَفّاقة) بالقرب من الدوادمي،
- و(بنبان) بالقرب من الرياض الذي يقدر عُمر الأدوات الحجرية التي اكتشفت فيه بنحو ٢٣٠ ألف عام، ومن المواقع العريقة في القدم (آبار حمى) في نجران التي تعود نقوشها وأدواتها إلى نحو ٥٠ ألف سنة قبل الميلاد. وكذلك ( جُبَّة ) شمال مدينة حائل التي بها أدلة وشواهد على حضارة من العصور الحجرية القديمة الحافلة بالرسوم الصخرية المعبرة. وفي المنطقة الشرقية في تاروت) أدلة كثيرة على حضارة العبيد في الألف الخامسة قبل الميلاد