اوراق عمل تفسير 1 اول ثانوي مسارات 1447

اوراق عمل تفسير 1 الصف الاول الثانوي مسارات الفصل الدراسي الاول 1447 pdf مع نموذج الحل , اوراق عمل التفسير 1 اول ثانوي مسارات الجزء الاول 2025.
اوراق عمل تفسير السنة الاولى المشتركة - التعليم الثانوي - نظام المسارات - الترم الاول 2025.
اوراق عمل تفسير اول ثانوي مسارات

اوراق عمل الوحدة الأولى : مقدمة في التفسير

الدرس الأول: التعريف بعلم التفسير ونشأته

الدرس الثاني : أهمية علم التفسير وضوابطه

الدرس الثالث: أبرز المؤلفات الموثوقة في التفسير

الدرس الرابع التقنية في خدمة القرآن الكريم وتفسيره

اوراق عمل الوحدة الثانية : سورة الفاتحة

الدرس الخامس: تفسير سورة الفاتحة

اوراق عمل الوحدة الثالثة : سورة يونس

الدرس السادس: تفسير سورة يونس من الآية رقم (3) إلى الآية رقم (10)

الدرس السابع: تفسير سورة يونس من الآية رقم (26) إلى الآية رقم (33)

الدرس الثامن : تفسير سورة يونس من الآية رقم (62) إلى الآية رقم (70)

اوراق عمل الوحدة الرابعة : سورة هود

الدرس التاسع : تفسير سورة هود من الآية رقم (96) إلى الآية رقم (108)

الدرس العاشر: تفسير سورة هود من الآية رقم (112) إلى الآية رقم (123)

اوراق عمل الوحدة الخامسة : سورة يوسف

الدرس الحادي عشر، تفسير سورة يوسف من الآية رقم (46) إلى الآية رقم (57) الدرس الثاني عشر، تفسير سورة يوسف من الآية رقم (102) إلى الآية رقم (111)

اوراق عمل الوحدة السادسة : سورة الرعد

الدرس الثالث عشر : تفسير سورة الرعد من الآية رقم (8) إلى الآية رقم (15)

الدرس الرابع عشر: تفسير سورة الرعد من الآية رقم (19) إلى الآية رقم (29)

اوراق عمل الوحدة السابعة : سورة إبراهيم

الدرس الخامس عشر: تفسير سورة إبراهيم من الآية رقم (24) إلى الآية رقم (31)

الدرس السادس عشر، تفسير سورة إبراهيم من الآية رقم (42) إلى الآية رقم (52)

اوراق عمل الوحدة الثامنة : سورة الحجر

الدرس السابع عشر : تفسير سورة الحجر من الآية رقم (28) إلى الآية رقم (50)

الدرس الثامن عشر: تفسير سورة الحجر من الآية رقم (85) إلى الآية رقم (99)

اوراق عمل الوحدة التاسعة : سورة النحل

الدرس التاسع عشر، تفسير سورة النحل من الآية رقم (10) إلى الآية رقم (18)

الدرس العشرون تفسير سورة النحل من الآية رقم (112) إلى الآية رقم (117)

الدرس الحادي والعشرون تفسير سورة النحل من الآية رقم (120) إلى الآية رقم (128)

اوراق عمل الوحدة العاشرة سورة الإسراء

الدرس الثاني والعشرون : تفسير سورة الإسراء من الآية رقم (23) إلى الآية رقم (30)

الدرس الثالث والعشرون تفسير سورة الإسراء من الآية رقم (31) إلى الآية رقم (39)

الدرس الرابع والعشرون تفسير سورة الإسراء من الآية رقم (78) إلى الآية رقم (87)

الدرس الخامس والعشرون تفسير سورة الإسراء من الآية رقم (105) إلى الآية رقم (111

نشأة علم التفسير

من التفسير بمرحلتين رئيستين، تشتمل كل منهما على فترات، وذلك وفق الآتي:

المرحلة الأولى مرحلة الفهم والتلقي

ويقصد بذلك أن تعلم التفسير كان يتم عبر التلقي من قبل المفسر، وقد شهدت هذه المرحلة فترتين :

الفترة الأولى : عهد النبي

كان الرسول بعد أن ينزل عليه القرآن يبين للصحابة لما قد يشكل عليهم من معانيه؛ قال تعالى : ( وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ [النحل : 44].

ومن أمثلة ذلك ما جاء عن ابن مسعود الله قال : لما نزلت : « الَّذِينَ ءَامَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَنَهُم بِظُلْمٍ أولَبِكَ هُمُ الْأَمَنُ وَهُم مُهْتَدُونَ ﴾ [الأنعام (182، شق ذلك على المسلمين، فقالوا : يا رسول الله أينا لم يظلم نفسه ؟ قال : ( ليس ذلك، إنما هو الشرك، ألم تسمعوا ما قاله لقمان لابنه وهو يعظه : ( يبني لا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمُ عَظِيمٌ ) : [لقمان : 13)، رواه البخاري برقم (3429) ، فبين لهم أن المراد بالظلم في الآية الشرك .

الفترة الثانية : عهد الصحابة *

كان منهج الصحابة الله في تلقي القرآن : الا يتجاوزوا عشر آيات حتى يتعلموا ما فيهن من العلم والعمل؛ ولذلك كان يرجع بعضهم إلى بعض فيما قد يشكل عليهم من معاني القرآن الكريم، وقد اشتهر من الصحابة في مجال التفسير : الخلفاء الأربعة، وعبد الله بن عباس، وعبد الله بن مسعود، وأبي بن كعب الله جميعا .

وقد تميز تفسير الصحابة عن غيره لأسباب، منها :

عد التهم وسلامة مقصدهم.

أنهم شهدوا نزول القرآن .

أنهم أهل اللسان العربي.

حسن فهمهم للنصوص الشرعية.

المرحلة الثانية مرحلة الكتابة والتدوين

وقد شهدت هذه المرحلة فترتين رئيستين:

الفترة الأولى بداية جمع التفسير وكتابته

كان جمع التفسير وكتابته في هذه الفترة على طريقتين :

الأولى: جمع التفسير وكتابته إلى جانب الحديث، فقد وجد من العلماء من رحل إلى البلدان المختلفة: طلبا للعلم وجمعا لأحاديث المصطفى ، فجمع بجوار ذلك ما روي من تفسير منسوب إلى النبي ، أو إلى الصحابة ، أو إلى التابعين، ومن هؤلاء العلماء شعبة بن الحجاج، ووكيع

ابن الجراح، وسفيان بن عيينة، وغيرهم.

الثانية : تدوين التفسير كله أو بعضه في مؤلفات مستقلة، فسر فيها القرآن بترتيب المصحف، مثل : تفسير مجاهد، وتفسير أبي صالح باذام مولى أم هانئ، وغيرهم.